منتديات خنشلة
تعريف البيئة والنظام البيئي 613623

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي أسرة منتديات خنشلة
سنتشرف بتسجيلك
منتديات خنشلة
تعريف البيئة والنظام البيئي 613623

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي أسرة منتديات خنشلة
سنتشرف بتسجيلك
منتديات خنشلة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات خنشلة

مرحبا بكم في بيتكم الثاني
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 تعريف البيئة والنظام البيئي

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
المدير
المدير
المدير
المدير


عدد الرسائل : 774
تاريخ التسجيل : 02/11/2007

تعريف البيئة والنظام البيئي Empty
مُساهمةموضوع: تعريف البيئة والنظام البيئي   تعريف البيئة والنظام البيئي I_icon_minitimeالأحد 16 ديسمبر 2007 - 19:09

البيئة :
ببساطة
: هي مجموع ما يحيط بالأرض ,وما تحويه من ( هواء والبحار والأنهار
والمحيطات والكائنات الحية التي تعيش فيها بالبيئة إضافة إلى العلاقات
والتفاعلات مع بعضها البعض )
أما مجموعة العلاقات القائمة بين جماعات الأحياء وبين العوامل غير الحية التي تتوافر في مكان محدد من طبيعة باسم
النظام البيئي
فالأحياء لا تستطيع العيش بمعزل عن عوامل الوسط الذي تعيش فيه من كافة شروط الحياة ومكان الأحياء على الكرة الأرضية هو البيئة :
المائية واليابسة :
المائية :
تتوزع
الأحياء في مناطق الرصيف القاري التي يصلها ضوء الشمس أي إلى عمق 165م
تقريباً وهذا تفسير التركيب الضوئي للنباتات وتغذية الحيوانات المائية
عليها أما المناطق التي لا تصلها أشعة الشمس تعيش البكتريا والفطور أما في
المياه العذبة من انهار وبحيرات وبرك ومستنقعات تعيش اسماك معينة مثل
السلمون وضفادع وغيرها من الكائنات الحية الخاصة بهذه المنطقة
البيئة اليابسة :
فتكون
الحياة فيها تبعا لدرجة الحرارة ونسبة هطول الأمطار بحيث تتلاءم هذه
الكائنات مع هذه الظروف من الجليد إلى الحرارة المرتفعة ومن الجفاف إلى
غزارة الأمطار والسيول
ويمكن تسمية
والبيئات الواسعة :
هي المناطق الكبيرة الشاسعة جغرافيا التي يسكنها الكائنات الحية كما المحيطات أو الصحاري
المحيط الحيوي:
فيطلق على جميع أنواع هذه البيئات السابقة


تخريب البيئة :
أهم واكبر المخربين للبيئة وهو أكثر المحتاجين لها نظيفة جميلة تقوم بكل وظائفها الطبيعية العادية حتى يعيش عليها هو :
الإنسان :
عن طريق تلويثه الهواء والمحيطات والأنهار والبحيرات بطرق ووسائل مختلفة ومتنوعة كما نلاحظ ونعلم في حالات :
*- فرمي النفايات في الأنهر يودي إلى تسمم وموت الأسماك
*-
كما إن انطلاق غاز ثاني أكسيد الكبريت والناتجة عن النشاط الإنساني
المختلف والمتنوع يودي إلى حدوث ما يدعى ب الأمطار الحمضية التي تنهي
الغابات والأشجار والحياة البحرية. إن المطر ألحامضي يغير من التربة
وصلاحها للزراعة
*- كذلك الحوادث الناتجة عن غرق حاملات النفط التي تؤدي إلى تدمير الحياة البحرية .
*-
صعود الغازان الفلور والكلور التي توذي طبقة الاوزن الحامية للغلاف الجوي
مما يسبب الحروق الجلدية والمزيد من الأمراض وخاصة سرطانات الجلد ويرفع
حرارة الأرض وبالتالي الأذى للأحياء جميعا وهنا يجب المعرفة ان :
(الأوزون
غاز عديم اللون وله نفس ذرات الأوكسجين ويشكل الواقي حول الأرض من دخول
الأشعة فوق البنفسجية إلى الغلاف الجوي وبالتالي التأثير القاتل للحياة
والخلايا الحية
إن انطلاق غازات الكلور والفلور تضر بهذه الطبقة العظيمة الفائدة )
*-
وكذلك الأعمال التي يقوم بها من صيد جائر في البر والبحر بواسطة الوسائل
الممنوعة من متفجرات وديناميت وسموم وكذلك الصيد في الأوقات المحرمة
الممنوعة وعدم ترك محميات لهذا الغرض و هناك صيد للمتعة والتخريب فقط
أو من اجل التجارة مما يقلل من تكاثر هذه الحيوانات وانقراض أنواع منها
*- وقطع الأشجار والنفايات الصناعية وتلويثها للبيئة
*- السيارات تطلق المزيد من المواد السامة مثل اكسيد الكربون وأول اوكسيد النتروجين وكذلك الرصاص السام
*-
إن أهم مصادر التلوث الطبيعية هي بانطلاق الغازان الناتجة عن البراكين
وإحراق الغابات وهي كما يبدو وأكيد ناتجة عن النشاط الإنساني كما هو الأمر
في المعامل والمصانع الكيميائية المنتشرة بالمدن فتنتشر الغيوم الملوثة في
اجوائها
*- إن غازات ثاني اوكسيد الكربون وغيرها من الغازات العضوية
تمنع ارتدا الأشعة المسخنة للأرض وهي أشعة الشمس بالعودة إلى الأعلى
وبالتالي رفع درجة حرارة الأرض وهذا إذا ما استمر سيغير المناخ العام
ومستوى البحار حيث إن الارتفاع المستمر في تسخين الكرة الأرضية يودي
بالضرورة إلى ارتفاع مستوى البحار بواسطة إذابة الثلوج من المناطق القطبية
وغيرها من العوامل وهذا ما يعرف

بالدفيئة
فانظروا رعاكم الله أخطار عدم الحفاظ على البيئة والناتج عن النشاط الإنساني
*- كما إن تلوث المياه نتيجة ان جميع الغازات المنطلقة من المعامل والسيارات والأسمدة الكيميائية المضافة فهي
بالنهاية ترجع إلى البحار والمحيطات في دورتها الطبيعية
وهنا
منبع الخطر لأنها تعود إلينا لنتناولها مرة ثانية عن طريق الحيوانات
البحرية التي تأكل هذه الملوثات ثم نحن البشر نأكل هذه الحيوانات وهكذا
تكون عادت إلينا مرة ثانية
ما هي الحلول المطلوبة لتلافي هذه المشاكل ؟
كل واحد منا وفي موقعه وعمله قادر بطريقة أو بأخرى للحد من تلوث البيئة
التقليل
قدر الامكان من صرف وهدر الطاقة بكل أنواعها بدءا من استهلاك الكهرباء
بعدم ترك المصابيح منارة وتشغيل المحركات دون فوائد وبالتالي التقليل من
صرف وحرق الوقود اللازم للإنتاج .
- بعد المعرفة بخطر الملوثات الناتجة
عن عوادم السيارات فيمكن الاقتراح : انه للحد من هذا التلوث و من أزمة
السير ومن أضرا ها على الإنسان والبيئة يجب التفكير والعمل على
استعمال
الدرجات الهوائية والتقليل من صرف الطاقة وكذلك لما لها من أهمية صحية
كبيرة للابسان وخاصة في هذا الزمن الذي لم يبق لنا أي حركة فيه من السيارة
إلى المصعد
- استخدام الطاقة البديلة في اغلب مرافق حياتنا :
من الطاقة الشمسية والاستفادة من قوة الرياح والأمواج والشلالات في توليد الطاقة وغيرها من القوى الطبيعية
-
الحفاظ على الغابات وعدم حرقها والعمل على تقليل من زحف الأبنية باتجاه
الأراضي الزراعية والحفاظ على الغابات التي تنظف وتلطف الجو لأنها تأخذ
ثاني أكسيد الكربون وتزود البيئة الأوكسجين النقي والعمل على وقف زحف
التصحر وإنشاء المزيد من الغابات والعناية الكبيرة بالشجرة وتامين الإدارة
الجيدة لهذا العمل
- إن أهم مصادر التلوث الطبيعية ه بانطلاق الغازان
الناتجة عن البراكين وإحراق الغابات وعوادم السيارات وهي كما يبدو وأكيد
ناتجة عن النشاط الإنساني كما هو الأمر في المعامل والمصانع الكيميائية
المنتشرة بالمدن فتنتشر الغيوم الملوثة في اجوائها
فالسيارات تطلق المزيد من المواد السامة مثل اكسيد الكربون وأول اوكسيد النتروجين وكذلك الرصاص السام
-
العمل على تقليل من تسخين الأرض الناتج عن طريق زيادة غاز أكسيد الكربون
المنطلق إلى الجو بواسطة حرق مواد عضوية كبيرة ومن الصناعات المختلفة
لان الحرارة التي تنتشر في جو الأرض ومحيطها لا يقدر على التسرب إلى الأعلى وبالتالي ترتفع درجة حرارة الأرض
- ايجاد الوسائل العلمية الازمة للتخلص من النفايات والملوثات التي تضر بصحة الانسان
- مكافحة كل اشكال التلوث البئية المختلفة
- يجب تصنيع سيارات اقل تلوث وتبديل مصادر الطاقة لها
اتصال البيئات المختلفة :
إن جميع البيئات يمكن أن تتصل ببعضها ويؤثر بعضها على الأخر
- الفيضانات والسيول وهي تدمر بعض البيئات او تنقلها من مكان الى مكان أخر
- الطيور والأسماك الهاجرة من بيئاتها الى بيئات جديدة قد تستقر بها وتتكيف مع شروطها
- الإنسان وتكيفه للعيش في بيئات متعددة من باردة الى ساخنة او معتلة
- تأثير المياه الحمضية على الغابات .
البيئة لنا ولأجيالنا القادمة
البيئة
في نظر البعض تمثل مشكلة لا بد من إيجاد حل لها. وعند البعض الأخر مصدر
ثروة لا بد من استغلالها. وهنالك من ينظر إلى البيئة بأنها الطبيعة التي
يجب أن نحميها. وآخرين يرون في البيئة المحيط الحياتي التي نربى فيه. وكل
هذه تجمع في تعريف البيئة حيث هي جملة النظم الطبيعية والاجتماعية التي
يعيش فيها الكائن البشري والكائنات الأخرى.
ونتيجة لبروز أزمة البيئة
في بداية السبعينات ظهرت التربية البيئية كاتجاه تربوي عالمي كرد فعل لهذه
الأزمة. وبالتالي تعتبر التربية البيئية عملية ديناميكية يتمكن من خلالها
الأفراد والجماعات من الوعي بمحيطهم واكتساب المعارف والقيم والكفاءات
والتجارب. وهذا يساعدهم في العمل لإيجاد حلول لمشاكل البيئة سواء الحالية
أو المستقبلية.
بمعنى أن هذه التربية البيئية ترمي إلى مساعدة
الأفراد إدراك الترابط بين المجالات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية
والبيئية سواء في المدن أو الأرياف. واكتساب القيم والمعارف والمواقف
لحماية البيئة وهذا يتأتى من خلال تربية الأفراد على أنماط جديدة من
السلوك.
ونركز على التوعية لكافة المواطنين وتوجيه سلوكهم البيئي
القويم لتحقيق التوازن بين الإنسان وبيئته. كما لا بد من تضافر الجهود على
مستوى الأفراد والأسرة والحي والمدينة. وعلى مستوى الفرد والدولة حتى نحقق
هدفنا الرئيسي من المحافظة على البيئة لتكون لنا ولأجيالنا القادمة من أجل
بيئة نقية لحياة أفضل. وهذا يجعلنا نركز على قضية مهمة في يوم البيئة
العالمي وهي الالتزام والتركيز على الأطفال وخاصة أنه في نفس الأسبوع
مناسبة يوم الطفل العالمي.
ولماذا الأطفال؟ لأنهم يتأثرون أكثر من
غيرهم ويتحملون أقصى التأثيرات الناجمة عن الكوارث البيئية. فأن تلوث
الهواء والماء والغذاء وتأكل التربة والتوجه إلى التصحر نتيجة أعمال
الاحتلال خلال سنوات احتلاله من قلع الأشجار وزرع مستوطناته عليها والدمار
البيئي بكل أشكاله ومكوناته الاجتماعية والطبيعية ترك تأثيرات سلبية
متفاوتة الشدة على الأطفال.
لقد عمل الاحتلال على تدمير النظام البيئي
بمكوناته الطبيعية والاجتماعية من دون الرجوع إلى المفاهيم والاتفاقات
الدولية والإنسانية. حتى الحيوانات والطيور البرية لم تسلم من أذى
الاحتلال فكان لها نصيب من الإرهاب الإحتلالي بهجرتها أو إبعادها عن
المناطق التي يطلق منها واليها النيران والقذائف. هذا في الوقت التي تخصص
مناطق في الدول المتقدمة في مجال البيئة لمراقبة الطيور والتمتع بتغريدها
من قبل عشاق الطيور. كما يتدرب طلاب المدارس في رحلاتهم البيئية للتقرب من
العصافير بوضع أكل لها على كفة اليد. هذا في الوقت التي تضع الدول
المتقدمة في مجال البيئة برامج توعية للمحافظة على الغابات وبرامج تطوير
إعادة التصنيع والاهتمام بالمناطق الجميلة الواسعة النظيفة لتكون أماكن
لتمتع الأطفال بجمال الطبيعة.
وفي نفس هذا العالم هنالك التهديدات
الكبيرة لحياة الأطفال الناجمة عن التدهور البيئي مثل فلسطين مما يجعلنا
نركز على الأطفال. ولماذا أركز على الأطفال في هذه المناسبة ؟
لأن احتياجات الأطفال الخاصة غالبا ما يتم تجاهلها إذا لم تحدد بشكل دقيق.
إن
الاعتراف بحقوق الأطفال في التمتع بحماية خاصة نتيجة لضعفهم يحتاج إلى
إجراءات عملية من قبل واضعي الأهداف المرسومة للأطفال في الاتفاقات
والمواثيق الدولية.
وعندما نتحدث ونركز على الأطفال فإننا نتحدث عن
المستقبل. بمعنى ضمان بيئة صحية ومتنوعة ومنتجة للجيل القادم. وأتساءل هل
أطفال فلسطين والعراق ولبنان والسودان والصومال....الخ يقعون ضمن التعهدات
التي أخذها قادة دول العالم بالعمل معا على اتخاذ إجراءات مشتركة لحماية
الأطفال وتامين مستقبل صحي أكثر أمانا وإشراقا.
أظن وفي مناسبة يوم
البيئة العالمي أن حاجة الأطفال الراهنة إلى بيئة أمنة لم تلب بعد. ولو
خصصنا وضعنا الخاص في فلسطين تحت الاحتلال والمعاناة الإنسانية والبيئية
التي يتعرض لها الإنسان والبيئة وتشمل كل الأعمار والفئات، فإن أطفالنا
سيكونون عرضة للخطر والمعاناة الناجمة عن تدهور البيئة.
ومع كل الوقائع التي تؤكد بأن الوضع البيئي في فلسطين متدهور وصعوبة العمل في هذا المجال.
ألا
أننا نعمل وبكل الطاقات المتاحة لنا للمحافظة على البيئة من خلال أندية
بيئية مدرسية لتوعية الطلبة وبدأت المناهج تتجه نحو إدخال البيئة في مختلف
المواضيع وإن كان هنالك حاجة نرجو أن تتبنى من قبل وزارة التربية والتعليم
وهي تدريب معلمين في برامج التربية البيئية على اعتبار أن المعلم هو
الشخصية المركزية في العملية التعليمية. كذلك هنالك دور للإعلام البيئي
ليس فقط أن يكون وسيلة اتصال إنما تعاون ومشاركة بين المؤسسات الإعلامية
والمؤسسات المسؤولة عن البيئة .كذلك أهمية الإعلام في توجيه السلوك
ومحاولة خلق أنماط جديدة لحماية البيئة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ilyes




عدد الرسائل : 253
نقاط التميز : 50
تاريخ التسجيل : 02/11/2007

تعريف البيئة والنظام البيئي Empty
مُساهمةموضوع: رد: تعريف البيئة والنظام البيئي   تعريف البيئة والنظام البيئي I_icon_minitimeالإثنين 17 ديسمبر 2007 - 14:34

البيئة وماادرك مالبيئة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تعريف البيئة والنظام البيئي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تعريف عن الحي الجميل سوناطيبة و فرب حوار مع طبوش لابس طربوش
» آخر أخبار الإنسان و البيئة
» التصحر .. ظاهرة تصارع البيئة بأسباب شتى
» استكشاف الصلة بين الإنسان والبيئة عبر مزيج علم البيئة الاجت

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات خنشلة :: علوم و ثقافة :: علوم و معلومات عامة-
انتقل الى: